نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
143 نتائج ل "الدوريات العربية‪‪‪ السعودية‪‪‪"
صنف حسب:
دور الرأسمال النوعي في تحديد الهوية المهنية للمرأة السعودية
يدعونا المشهد الحداثي العام بالمملكة العربية السعودية إلى النظر في آليات اشتغال المجتمع السعودي الحديث الذي انخرط في مسارات تنموية ورؤية متطورة استثمرت فيها كل طاقاتها الاقتصادية والبشرية، طاقات شكلت المرأة فيها جزءاً حيوياً بعد أن عززت موقعها وحقوقها التشريعات والقوانين، التي جعلت منها قوى وقع ضخها في شرايين اقتصاد المملكة للمشاركة في شتى المجالات، والنجاح في التموقع داخل المجتمع وخارجه من خلال اعتراف المجتمع الدولي بقدرتها كفاعل مهم في النهوض بالوطن، لذلك جاءت هذه الدراسة كمحاولة للكشف عن واقع طاقات نسائية داخل فضاء مهني عرف في السابق بذكوريته المطلقة، غير أن التغيرات التي عاشتها المملكة منذ عقود أفرز نجاح المرأة في اقتحام هذه المجالات مثل مجال ريادة الأعمال، وعليه فقد اختارت الباحثة أن تبحث في قدرة المرأة السعودية على النجاح في هذا الفضاء المهني من خلال قدرتها على اثبات هويتها المهنية ودور الرأسمال النوعي (الرأسمال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والرمزي، على تحديد هذه الهوية المهنية لسيدات الأعمال بالمنطقة الشرقية كنموذج للدراسة).
صحيفة المدينة المنورة
يحاول هذا المقال إبراز دور صحيفة المدينة المنورة في إرساء قيم المواطنة بالمفهوم الحديث؛ وذلك من خلال تحليل لمحتواها بطريقة منهجية وموضوعية. فهذا المقال يفند المقولة التي مؤداها أن أصل المواطنة يوناني، فقد يكون المفهوم كمفهوم ولكن كممارسة وتطبيق على أرض الواقع فلا. فمن خلال تحليل الباحثين لنص الصحيفة توصلا إلى أنها احتوت أهم قيم المواطنة في ظل المتغيرات المجتمعية التي كانت سائدة آنذاك، وكيف أن هذه الصحيفة تجاوزتها لتصل إلى بناء مجتمع متعدد الديانات والأعراق أو مجتمع بانورامي وفسيفسائي ناجح.
الدوريات الأدبية
لعله لا أحد يجادل في أن الدوريات والمجلات التي تصدرها الأندية الأدبية تعد من أهم المنافذ التي يعبر خلالها النتاج الثقافي إلى مجتمع القراء. صحيح أن الإصدارات الأخرى؛ كالكتب النقدية، والدواوين الشعرية، والمجموعات القصصية، والروايات.. تشغل حيزا لا بأس به من قناة النشر لأي ناد، إلا أن الدوريات تتميز على الكتب بانتظام صدورها حسب تصنيفها، وتنوع مادتها، وتعدد كتابها، وحداثة محتواها. لذا ما إن حدثت تلك القفزة التاريخية في تشكيل الأندية الأدبية، حتى شرعت تخلخل البنية التقليدية لأنشطة الأندية، وطال هذا التغيير الدوريات التي تصدرها هذه الأندية، صحيح أن معظم هذه الدوريات مثل: (علامات)، و(جذور)، و(الآطام)، و(رؤى)، و(دارين)، و(قوافل)، و(مرافيء)، كانت موجودة قبل إعادة تشكيل مجالس الأندية الأدبية، إلا أنها شهدت تغيرا ملحوظاً بعد عام 1427 ه، شمل تشكيل لجان خاصة تعمل على تحرير كل مجلة ومتابعة إصدارها؛ كما شمل التغيير أيضا حذف بعض الأسماء التي كانت تترهل بها لوحة التحرير، من غير أن يكون لهم دور ملموس في إصدارها؛ كما بات من الملحوظ أيضا تحسن مستوى الطباعة والإخراج الفني، واستخدام عناصر الإنتاج بالشكل الذي يجذب القارئ إلى الإصدار؛ هذا مع أن المجلة الأدبية ليس من الضروري أن تكون مطعمة بالأصباغ الشكلية، مثل المجلات التي توضع في واجهة مراكز التسوق والمحال التجارية، أعني تلك المجلات الاستهلاكية المزدانة بالأغلفة السميكة الساطعة مع الصور والعناوين والبهارج الخاطفة؛ لأن للمجلة الأدبية خصوصية -في نظري- تقرب أن تكون كخصوصية الدوريات العلمية الرصينة، تلك التي يتابعها الباحثون و المتخصصون كل في مجاله.